
وأثناء خروج ''أمينة'' من حفل الزفاف في تمام الساعة الرابعة صباحا، فوجئت بعثور اللجان الشعبية وأمن الفندق بالمصادفة على قنبلة على الرصيف المقابل للفندق ،وهو ما أضطر أهالي المنطقة والأمن الإتصال بالشرطة للتخلص من القنبلة، في الوقت الذي طلبوا من أمينة الهدوء والبقاء داخل الفندق لحين إبطال مفعول القنبلة، وهو ما حدث بالفعل.
وأكدت أمينة حزنها الشديد على ما آلت إليه البلد، وما تتعرض له مصر من هجمة إرهابية حادة لم تواجهها من قبل وتأمل عودة الحياة إلى الهدوء والاستقرار بعد التخلص من القائمين على هذا الإرهاب المسلح، وإنها حزينة على وفاة المئات من أهل مصر الشرفاء و البسطاء و أفراد الشرطة والجيش يوميا على يد الإرهاب، على حد قولها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق